يأتي التعرض للمرأة في الوصية بالوالدين ومنهما الأم، ومعلوم حقها العظيم الذي كفله لها الإسلام.
ومايهمنا هنا أن نلمحه التعبير عنها بتغليب الوالد.
فمع عظم حقها ودورها الأكبر في أمر الولادة كانت لغة القرآن بتغليب الوالد، فلم يقل الوالدتين وليس يقال أيضا الأمان وإنما يقال الأبوان، كما قال تعالى: (كما أخرج أبويكم من الجنة).
وهذه ملامح على بداهتها أصبح الانتباه إليها هاما في وقتنا الحاضر لكي نفهم حقيقة الحياة.
التسميات
تمييز ضد المرأة