من الدروس التي يمكن تعلمها من تجارب جامعات الدول المتقدمة للأخذ بأسلوب الجودة الشاملة، تذكر ما يلى :
- تشكيل لجنة من مختلف القطاعات والهيئات الإنتاجية والخدمية ومن الوزارات المختلفة بالمشاركة مع وزارة التعليم العالى لوضع معايير لجودة الأداء، ولتحديد المخرجات المطلوبة من الجامعات، على أن تتم مراجعة هذه المعايير بشكل دورى كل فترة من الزمن.
- تشكيل هيئة قومية محايدة تكون مهمتها اعتماد الدراجات العلمية، وكذلك تحديد وتقييم جودة الخدمات التى تقدمها جامعاتنا، الحكومية والخاصة ويمكن الاستفادة من تجارب الدول المتقدمة لتشكيل مثل هذه الهيئة وتحديد أهدافها وآليات عملها.
- إعادة هيكلة الأقسام والكليات بما يتمشى ومتطلبات تطبيق أسلوب الجودة الشاملة.
- نشر ثقافة الجودة الشاملة بين هيئة التدريس والإداريين بالجامعات، مع الحرص على التدريب المستمر لمختلف العاملين بالجامعات على تقنيات تطبيق معايير الجودة الشاملة فى مختلف الأنشطة الأكاديمية والإدارية.
- تدريس مقرر أو أكثر عن الجودة الشاملة بالكليات الجامعية ، على أن يربط هذا المقرر مفاهيم وأساليب تطبيق الجودة وتخصص القسم الذى يدرس فيه الطالب، وكذلك مع نوعية العمل المتوقع أن يعمل فيه الخريج.
- إنشاء آلية لقياس وضبط الأداء الداخلى لكل قسم وكلية ووحدة ذات طابع خاص والهيئات والمكاتب الإدارية المختلفة فى جامعاتنا.
التسميات
تعليم مفتوح