استمرار وجود الدوافع في نظرية التَّعلُّم الشرطي الكلاسيكي.. إحاطة البيئة الصفية بالمثيرات الفعالة لضمان استمرار التواصل بين المعلم وطلابه

توفر الدوافع أمراً لا مناص منه إذا أردنا تحقيق تعلم فعّال.
وكلما قوي الدافع تحقق التعلم المرغوب، وتعود الفائدة المرجوة على التلميذ، ونجاح المعلم في تحقيق الأهداف المرسومة.
لذلك وجب إحاطة البيئة الصفية بالمثيرات الفعالة حتى نضمن استمرار التواصل بين المعلم وطلابه.
ونكون بذلك ضمنَّا التواصل بين عناصر العملية التعليمية وفي نفس الوقت رسخ ما تعلمه التلاميذ في أذهانهم، وبالتالي يصعب النسيان.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال