الفئات اليهودية التي عارضت الاندماج داخل المجتمعات الأوروبية:
من بين المعارضين للاندماج: كانت فئة من المثقفين اليهود الذين رأوا بأنه ليس من الضروريّ التخلي عن التراث اليهوديّ في سبيل الاندماج مع المجتمع المحيط.
من بين المعارضين للاندماج: كانت فئة من المثقفين اليهود الذين رأوا بأنه ليس من الضروريّ التخلي عن التراث اليهوديّ في سبيل الاندماج مع المجتمع المحيط.
ومن بين الحركات التي عارضت فكرة التحرر كانت حركة الحسيدوت، وهي حركة متصوفة، رأت في التحرر ابتعادا بل تجريدا للأسس والقيم الدينية والتاريخية والتراثية اليهودية.
ورأتْ هذه الفئات أن التحرر والاندماج بالمجتمعات الأوروبية كان السبب في حصول الابتعاد عن أسس وقيم اليهودية والكثير من مثقفي اليهود قد تحولوا الى المسيحية.
ولقد رأتْ القيادات الصهيونيّة اللاحقة، خاصة في أواخر القرن التاسع عشر أنّ الاندماج لمْ يؤدِ إلى حلّ القضيّة اليهوديّة، فأخذتْ تفكّر إلى الهجرة إلى فلسطين واقامة مستوطنات فيها.
التسميات
قضية يهودية