أزمة الصواريخ في كوبا.. تدهورت الاقتصاد في كوبا بعد امتناع الولايات المتحدة الأمريكية عن شراء السكر الكوبيّ

أحد مظاهر الحرب الباردة بين الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة: "أزمة الصواريخ في كوبا".
1- لقد تدهورت العلاقات بين كوبا والولايات المتحدة الأمريكية بعد تسلم "فيدل كاسترو" الحكم في كوبا سنة: 1959م.
فقام بتأميم السكر وشركات البترول الأمريكية ووضعها تحت ادارة كوبية.
2- امتنعت أمريكا من شراء السكر الكوبيّ, فتدهور الاقتصاد في كوبا.
بناء عليه، قام الاتحاد السوفييتيّ بشراء السكر الكوبيّ.
3- هذه التطورات أدت الى تدهور العلاقات بين الدولتين الكبيرتين، بحيث حاولت أمريكا بغزو كوبا ولكنها فشلت.
قررت أمريكا بزعامة رئيسها "كنيدي" أن تحاصر كوبا والسفن المتوجهة إليها، وذلك بعد أن تم الكشف عن قواعد صواريخ نووية على أراضي كوبا.
4- بهذه الأزمة دخل العالم في حالة توتر شديد وقررت روسيا أن تزيل صواريخا من كوبا.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال