تأزمت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في باقي العالم الرأسمالي:
- في الفترة 1929-1932: انخفض الإنتاج الصناعي والفلاحي وتراجعت المبادلات الدولية.
في المقابل ارتفعت نسبة البطالة.
- كانت ألمانيا أكثر الدول الأوربية تأثرا بالأزمة بفعل ارتباطها الشديد بالرأسمال الأمريكي.
في المقابل فبريطانيا وفرنسا تأثرتا بدرجة أقل أمام اعتمادهما على المستعمرات.
وتضررت اليابان من تدهور المبادلات التجارية فلجأ إلى إغراق الأسواق الخارجية بالبضائع الرخيصة.
التسميات
أزمة مالية