كانت الظروف التي مرت بها الدولة الاسلامية عاملا كبيرا في ايجاد وظيفة الكاتب.
فقد عجز الوزير عن القيام وحده بجميع ما عهد اليه من السلطان.
وكان من الضروري تعيين وايجاد موظفين كبار يساعدونه في إدارة شؤون الدولة.
ومن هنا كانت وظيفة الكتابة وأصبح الكاتب في الوقت نفسه من أكبر أعوان الخليفة والوزير.
كما وتعدد الكتاب وصار الكتاب خمسة وهم:
1- كاتب الرسائل.
2- كاتب الخراج.
3- كاتب الجند.
4- كاتب الشرطة.
5- كاتب القاضي.
1- كاتب الرسائل.
2- كاتب الخراج.
3- كاتب الجند.
4- كاتب الشرطة.
5- كاتب القاضي.
التسميات
تاريخ إسلامي