النتائج المترتبة عن اتخاذ القرآن الكريم أصلا للمعرفة.. أن يكون القرآن منطلق الدراسات والأبحاث وأصلا للتربية والتعليم ولا يقدم عليه شيء من كلام البشر

ألا يقدم على القرآن شيء من كلام البشر:
لأن معرفة الإنسان مهما تقدمت نسبية محدودة بالمقارنة مع علم الله تعالى المطلق.
أن يكون القرآن منطلق الدراسات و الأبحاث:
لأنه يتضمن معلومات و إشارات يجب أن تتخذ اساسا يبني عليه البحث.
أن يكون القرآن أصلا للتربية والتعليم:
لأن أول مابدئ به الوحي هو" إقرأ"، ولأن الاستخلاف في الأرض لا يتم إلا بالتربية و التعليم.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال