مفهوم السيرورات الإجرائية في نظرية التعلم البنائية.. التطور والتجريد في المعرفة والعمليات الإجرائية

إن كل درجات التطور والتجريد في المعرفة وكل أشكال التكيف، تنمو في تلازم جدلي، وتتأسس كلها على قاعدة العمليات الإجرائية أي الأنشطة العملية الملموسة.

نظرية التعلم البنائية هي نموذج إلزامي يقترح أن يبدأ المتعلمون في تطوير قواعد لحل المشكلات.
في تطوير القواعد، يحتاج المتعلم إلى سد الفجوات في المشكلة وعند القيام بذلك، يتعلم حل المشكلات.

مواصفات النظرية:

أ- الأهداف والشروط المسبقة:
حل المشاكل.

ب- المبادئ:
1- قم بتدريس قواعد الترتيب العالي التي يمكن استخدامها لاشتقاق قواعد الترتيب الأدنى.
2- تعليم مسارات حل بسيطة وتؤدي إلى مسارات أكثر تعقيدا.
3- يجب أن تتكون القواعد من الحد الأدنى من القدرات التي يمتلكها المتعلم.

ج- حالة التعلم:
1- تستند هذه النظرية إلى التفاعل بين المعلم والمتعلمين أو أكثر.
2- التكنولوجيا قد تملأ دور المعلم.
3- يحدد التحليل الإنشائي (المهمة) القواعد المطلوبة لحل المشكلة.

د- الوسائط المطلوبة:
لا شيء.

هـ - دور الميسر:
وكيل خارجي (وخاصة المعلم) الذي يؤثر على التعلم.

و- الاستراتيجيات التعليمية:
1- استخدام التحليل الهيكلي لتحديد مجالات المشكلة (المدخلات والمخرجات لحل المشكلة).
2- تطوير التسلسل الهرمي للقواعد للمجال المشكلة.
ابدأ بأمثلة نموذجية.
قد تترك هذه النماذج الأولية ثغرات.
3- تحويل هذه الفجوات إلى مشكلة ذات ترتيب أعلى تحتوي على قواعد الفجوة.
4- يساعد سد الثغرات في قواعد الترتيب الأعلى في التحقق من صحة قواعد المستوى الأدنى والسماح بتوحيد القواعد المتكررة.

ز- طريقة التقييم:
يمكن للمتعلم استخدام الترتيب العالي لحل المشكلات في المجالات المعقدة وغير المحددة بدقة.
يمكن للمتعلم التمييز بين القواعد الدنيا والقواعد العليا. يحدد المتعلم القواعد التمكينية لحل المشكلة.

البحوث التطبيقية والتطبيقية:
أ- السياق الذي تم اختباره (خاصة الرياضيات).
ب- طريقة البحث.
ج- وصف البحوث.
د- الموارد.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال