إن مراقبة دخول الانواع الدخيله سواء بقصد أو بغير قصد أمر هام وضروري وله أهميته البيئية والاقتصادية، لذا نصت اتفاقية المحافظه على التنوع الأحيائي العالمية التي وقعت عليها معظم دول العالم ومنها المملكه العربيه السعوديه على عدم إدخال انواعا احيائيه سواء كانت نباتيه أو حيوانيه الى بيئه غير بيئتها الاصليه. وفي حالة الضروره والحاجه لإدخال انواع غريبه لابد من عمل دراسات وأخذ احتياطات هامه لمنع هروبها الى البيئه الطبيعيه حفاظا ً على الانواع المحلية.
التسميات
موارد طبيعية سعودية