أ- إن شرع من قبلنا شرع لنا ما لم يرد في شرعنا ما يحرمه.
ولهذا فإن مشروعية المسابقة واللعب البريء في الكتاب واضحة للمهتدين بنور القرآن الكريم ومنها: (أرسله معنا غدا يرتع و يلعب) (قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب) سورة يوسف آية 12-17
ولهذا فإن مشروعية المسابقة واللعب البريء في الكتاب واضحة للمهتدين بنور القرآن الكريم ومنها: (أرسله معنا غدا يرتع و يلعب) (قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب) سورة يوسف آية 12-17
ب- دليل المشروعية من السنة الشريفة:
قال الرسول (صلى الله عليه وسلم) لا سبق إلا في خف أو حافر أو نصل.
قال الرسول (صلى الله عليه وسلم) لا سبق إلا في خف أو حافر أو نصل.
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سابقت النبي (صلى الله عليه وسلم) فسبقته، فلما حملت اللحم سابقته فسبقني، قلت هذه بتلك.
رواه البخاري.
رواه البخاري.
وقال الرسول (صلى الله عليه وسلم): ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي.
رواه مسلم.
رواه مسلم.
التسميات
رياضة