البعد الإيديولوجي المؤدلج للدين الإسلامي للمدرسة.. تحول البرامج الدراسية إلى وسيلة لاعداد المجيشين من التلاميذ و الطلبة وراء مؤدلجي الدين الإسلامي

 تحقق البعد الإيديولوجي المؤدلج للدين الإسلامي في المدرسة كما حصل خلال سنوات السبعينيات و الثمانينيات والتسعينيات من القرن العشرين.

فقد تحولت البرامج الدراسية، و في معظم المواد الدراسية وعلى يد معظم المعلمين في الابتدائي والثانوي والإعدادي و الجامعي، إلى وسيلة لاعداد المجيشين من التلاميذ والطلبة وراء مؤدلجي الدين الإسلامي، الذين يتحولون إلى أشخاص مقدسين يعبدهم أولئك الاتباع المجيشون.

ولذلك فالبرامج الدراسية تعتبر بمثابة مفرخة مؤدلجة للدين الإسلامي، ومساهمة في نشر إيديولوجية التخلف.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال