بما أن لا تنمية مجتمعية بدون أفراد أكفاء ومؤهلين معرفيا وقيميا ومؤسسيا، فإنه وكاختيار استراتيجي، لابد من إعطاء الاهتمام والدعم الكافيين للمؤسسة المدرسية على كل المستويات (المادية والمالية والبشرية...).
حيث أن المدرسة تلعب دورا حيويا في تقدم المجتمع، وذلك عبر أدوارها المتميزة في التأهيل المعرفي والتربوي للأفراد.
فلا تنمية مجتمعية بدون تنمية معرفية لشخصية هؤلاء الأفراد الذين يكونون المحرك الأساسي لأي مجتمع.
التسميات
وظائف المدرسة