مساهمة المدرسة المغربية في التقدم الحضاري الأخلاقي.. الرموز الثقافية والفكرية المتعددة التي يتم تداولها وتبادلها داخل الوسط التربوي

تتضح وظيفة المدرسة المغربية في ضرورة ارتقائها إلى مستوى المساهمة في بلورة السبل المناسبة للتقدم والتحديث في دلالتهما الحضارية والأخلاقية، ووضع المجتمع في مسار الانفتاح على الثقافات والتعبيرات الإنسانية الجيدة والنبيلة.

وذلك بفضل القيم المختلفة التي ينـزع النسيج التربوي إلى توظيفها وتنميتها، وبحكم الرموز الثقافية والفكرية المتعددة التي يتم تداولها وتبادلها داخل الوسط التربوي.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال