- مع كل المحاولات التي قام بها الروافض الإثني عشرية في غزو الزيدية، فقد فشلوا في تأسيس تيار وتشكيل مدرسة أثني عشرية.
وظلت الأفكار الأثنا عشرية طارئة ومرفوضة، والحاملون لها موضع سخط ونقمة عموم الزيدية.
وقد شهدت العلاقة بين الزيدية والأثني عشرية تحسناً ملموساً بعد الثورة الرافضية الخمينية في إيران.
وظلت الأفكار الأثنا عشرية طارئة ومرفوضة، والحاملون لها موضع سخط ونقمة عموم الزيدية.
وقد شهدت العلاقة بين الزيدية والأثني عشرية تحسناً ملموساً بعد الثورة الرافضية الخمينية في إيران.
- بدأ الاثنا عشرية محاولة جادة في نشر مذهبهم بين صفوف الزيدية في اليمن، وقد نجحوا نجاحاً ملموساً، واستقطبوا الكثير من القادة الزيدية وعامتهم.
وبدأت ملامح الرفض تظهر واضحة في العمل الزيدي من حيث المؤلفات والمحاضرات وإقامة الأعياد والمناسبات الإمامية.
وبدأت ملامح الرفض تظهر واضحة في العمل الزيدي من حيث المؤلفات والمحاضرات وإقامة الأعياد والمناسبات الإمامية.
- وجد الإثنا عشرية في الحوثي وتنظيم شباب المؤمن التابع له بيئة خصبة لنشر مذهبهم، وبدأ بدر الدين ينشر الفكر الأثني عشري تحت ستار المذهب الزيدي، عبر كتبه ورسائله ومحاضراته، وخطبه، ومن يمعن النظر في هذه الأدبيات يتضح له ذلك.
- فتحت إيران أبواب جامعاتها لجميع طلاب اليمن.
التسميات
حوثيون