الحال الحقيقية والحال السببية.. تُبيّنُ هيئَةَ صاحبها أو تُبيّنُ هيئةَ ما يَحملُ ضميراً يعودُ إلى صاحبها

الحال الحقيقية والحال السببية:

ما هي الحال الحقيقية؟

الحالُ، إمَّا حقيقيةٌ، وهي التي تُبيّنُ هيئَةَ صاحبها (وهو الغالبُ) نحو: (جئتُ فَرِحاً).

ما هي الحال السببية؟

وإمَّا سَببيّة، وهي ما تُبيّنُ هيئةَ ما يَحملُ ضميراً يعودُ إلى صاحبها، نحو: (ركِبتُ الفرسَ غائباً صاحبُهُ)، ونحو: (كلّمتُ هنداً حاضراً أبوها).
أحدث أقدم

نموذج الاتصال