المنهج الواقعي والمنهج البنيوي عند نجيب العوفي.. الاقتراب من البنيوية التكوينية لأن العمل الأدبي يمكن أن يُعاد تفسيره إلى ما لا نهاية

المنهج الواقعي والمنهج البنيوي عند نجيب العوفي:

زاوج الباحث بين منهجه (الواقعي) والمنهج (البنيوي) الجديد، مقترباً من البنيوية التكوينية التي أسسها غولدمان (من غير ضوضاء منهجية، ومن غير "أرثوذكسية" منهجية، لأن أية ممارسة منهجية تبقى، في العمق، من الإبداع، أو ضرباً من التخييل) حسب بارت.

ولا تدّعي هذه المقاربة أنها أوفت على الغاية، كما أن العمل الأدبي يمكن أن يُعاد تفسيره إلى ما لا نهاية.

وهذه المقاربة ليست سوى واحدة من الطرائق الممكنة للاقتراب من النصوص ومساءلتها.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال