يجب الوصل بين الجملتين في ثلاثة مواضع:
1- إذا قصد اشتراكهما في الحكم الإعرابي، نحو:
وحب العيش أعبد كل حر وعلم ساغبا أكل المرار
2- إذا اتفقا خبرا أو إنشاء وكانت بينهما مناسبة تامة، ولم يكن هناك سبب يقتضي الفصل بينهما
كقوله تعالى: (إن الأبرار لفي نعيم وإن الفجار لفي جحيم)، وقوله تعالى: (إني أشهد الله واشهدوا أني بريء مما تشركون)، وقوله: (فادع واستقم كما أمرت) ونحو: "اذهب إلى فلان وتقول له كذا".
3- إذا اختلفتا خبرا أو إنشاء وأوهم الفصل خلاف المقصود، نحو: "لا وبارك الله فيك".
التسميات
فصل ووصل