رأى (غرييه) أن الزمن أصبح، منذ أعمال بروست وكافكا، هو الشخصية الرئيسية في الرواية المعاصرة بفضل:
1- استعمال العودة إلى الماضي.
2- قطع التسلسل الزمني وباقي التقنيات الزمنية التي كانت لها مكانة مرموقة في تكوين السرد.
وهكذا أصبح الزمن موضوعاً خصباً لبحوث وأطروحات غاية في الدقة والتخصص (انظر تودوروف 1968 ص 53 حيث أورد قائمة بأهم البحوث في الزمن في اللغات الفرنسية والإنكليزية والألمانية والروسية).
التسميات
زمن سردي