كان الفلاسفة والمربون يجمعون على أن الجانب الفردي له أهمية كبرى في التربية.
ويقول دوركهايم: "إن هدف التربية هو قبل كل شي تحقيق النمو الأمثل للملكات الفردية للنوع الإنساني ولكن هذا التصور لا يتفق مع الحقيقة الواقعية، فالفلسفة الكلاسيكية كانت تتجاهل النظر إلى الإنسان الواقعي في زمان ومكان محددين".
التسميات
تاريخ التربية