لا يمكن إهمال الجانب الشعوري لدى الإنسان ولا يمكن إنكار دور اللاشعور بعد ما تم التدليل عليه.
ومن ثمة فالحياة النفسية عند الإنسان أصبحت بجانبين شعورية و لاشعورية باعتبار أن الشعور أمر لا يمكن إنكار وجوده.
ولكنه لا يصاحب جميع أفعال الإنسان و لا يوجهها دائما.
ثم أن للدوافع اللاشعورية أثر بارز في توجيه سلوك الفرد.
التسميات
شعور ولا شعور