لقد جعل فرويد من اللاشعور مصدرا لنشاط الإنسان وفعاليته في مختلف المجالات.
وبذلك فهو يحتل مكانه أهم من الشعور في حياة الإنسان، لكن ذلك لا ينسجم مع طبيعة الإنسان العاقل.
وعلى العموم فلاكتشاف وجود اللاشعور جوانب إيجابية حيث ألقى الضوء على كثير من أسباب السلوك كانت مجهولة.
وكشف عن جانب لم يكن معروفا في النفس كما له جوانب سليبة كالمبالغة في تحديد دور اللاشعور وأثره في الحياة النفسية وعدم الاهتمام بالجانب الروحي...
التسميات
شعور ولا شعور