إن اعتماد الصورة على معطيات الموضوع وبناء الرؤيا لا يُلغي شخصية المبدع، بل إن الصورة في تلك الحال أحوج ما تكون إلى إمكانات الفنان الإبداعية وإلى تميـّزه الخاص.
ولا بد من القول: إن العلاقة بين المبدع والموضوع علاقة ذات وجهين: الموضوع يقدّم نفسه إلى المبدع، والمبدع يعود إلى الموضوع فيكوّنه من جديد، ويُضيف - من خلال فكره وعاطفته ولا شعوره - شكلَهُ الأمثلَ الذي تبدو الصورة الفنية فيه.
إن الصورة هي علاقة تفاعل بين الموضوع والفنان.
ولهذا لا يمكن أن يُلغَى إبداع الفنان، ولا يمكن مقابل ذلك للفنان أن يُنتج إبداعه بعيداً عن الموضوع.
ومن هنا أيضاً نستطيع أن نفهم الخلل الذي يُصيب الصورة الفنية التي تُغلِّبُ عنصراً على آخر دون إدراك العلاقة المتينة بين الموضوع والذات.
ولا بد من القول: إن العلاقة بين المبدع والموضوع علاقة ذات وجهين: الموضوع يقدّم نفسه إلى المبدع، والمبدع يعود إلى الموضوع فيكوّنه من جديد، ويُضيف - من خلال فكره وعاطفته ولا شعوره - شكلَهُ الأمثلَ الذي تبدو الصورة الفنية فيه.
إن الصورة هي علاقة تفاعل بين الموضوع والفنان.
ولهذا لا يمكن أن يُلغَى إبداع الفنان، ولا يمكن مقابل ذلك للفنان أن يُنتج إبداعه بعيداً عن الموضوع.
ومن هنا أيضاً نستطيع أن نفهم الخلل الذي يُصيب الصورة الفنية التي تُغلِّبُ عنصراً على آخر دون إدراك العلاقة المتينة بين الموضوع والذات.
التسميات
صورة شعرية