عوامل تأسيس الدولة المرابطية.. قبائل صنهاجة. الدعوة الإصلاحية. تأسيس هبد الله ابن ياسين رباطًا على نهر السنغال

نشأة المرابطين:

  • قبائل صنهاجة: نشأت الدولة المرابطية في منطقة صحراء المغرب من قبائل صنهاجة البدوية.
  • الدعوة الإصلاحية: بدأ عبد الله بن ياسين، فقيه وعالم، دعوة إصلاحية دينية تدعو إلى التوحيد ومحاربة البدع.
  • تأسيس رباط: أسس ابن ياسين رباطًا على نهر السنغال عام 1040م لتدريس الدين والتدريب على الجهاد.

توسع الدولة:

  • يحيى بن عمر: بعد وفاة ابن ياسين، تولى يحيى بن عمر قيادة المرابطين وقام بتوسيع رقعة الدولة.
  • أبو بكر بن عمر: خلفه أبو بكر بن عمر الذي واصل التوسع وفتح بلاد المغرب الأقصى.
  • يوسف بن تاشفين: وصلت الدولة المرابطية إلى أوج قوتها في عهد يوسف بن تاشفين، حيث فتح الأندلس وواجه الصليبيين.

أهم إنجازات الدولة:

  • نشر الإسلام: لعبت الدولة المرابطية دورًا مهمًا في نشر الإسلام في المغرب والأندلس.
  • الوحدة السياسية: وحدت الدولة المرابطية المغرب الأقصى والأندلس تحت حكم واحد.
  • الازدهار الثقافي: شهدت الدولة المرابطية ازدهارًا ثقافيًا وعلميًا.

نهاية الدولة:

  • الضعف: عانت الدولة المرابطية من الضعف بعد وفاة يوسف بن تاشفين.
  • الصراعات الداخلية: نشبت صراعات داخلية بين أفراد الأسرة الحاكمة.
  • سقوطها: سقطت الدولة المرابطية عام 1147م على يد الموحدين.

أهم شخصيات الدولة:

  • عبد الله بن ياسين: مؤسس الدعوة الإصلاحية.
  • يحيى بن عمر: أول أمير للمرابطين.
  • أبو بكر بن عمر: ثاني أمير للمرابطين.
  • يوسف بن تاشفين: أشهر أمراء المرابطين.

تأثير الدولة:

كان للدولة المرابطية تأثير كبير على المغرب والأندلس، حيث ساعدت على:
  • نشر الإسلام: لعبت الدولة المرابطية دورًا مهمًا في نشر الإسلام في المغرب والأندلس.
  • التأسيس الحضاري: أسست الدولة المرابطية دعائم الحضارة العربية الإسلامية في المغرب والأندلس.
  • التأثير على الدول اللاحقة: أثرت الدولة المرابطية على الدول اللاحقة في المغرب والأندلس، مثل الدولة الموحدية.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال