انطلاقا من سياسة التعليم في المملكة والتي نصت في موادها من (54-57) ومن (188-194) على أن تعليم المتفوقين والمعوقين جزء لا يتجزأ من النظام التعليمي بالمملكة.
ومواكبة للتطورات التي يشهدها مجال التربية الخاصة في المملكة.
وإدراكا من وزارة المعارف لحجم المشكلة والتي تتمثل في أن حوالي (20%) من تلاميذ المدارس العادية قد يحتاجون لخدمات التربية الخاصة حسب ما هو معروف عالميا.
واقتناعا من الوزارة بأهمية تقديم خدمات لتلك الفئات وما قد ينتج عنها من نقلة نوعية في العملية التربوية.
فقد وضعت الأمانة العامة للتربية الخاصة بالوزارة عشرة محاور تنطلق من استراتيجية تربوية تهدف إلى:
- تفعيل دور المدارس العادية في مجال تربية.
- تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
- توسيع نطاق دور معاهد التربية الخاصة ليضطلع بأدوار أخرى غير التي كان يؤديها مسبقا.
ومواكبة للتطورات التي يشهدها مجال التربية الخاصة في المملكة.
وإدراكا من وزارة المعارف لحجم المشكلة والتي تتمثل في أن حوالي (20%) من تلاميذ المدارس العادية قد يحتاجون لخدمات التربية الخاصة حسب ما هو معروف عالميا.
واقتناعا من الوزارة بأهمية تقديم خدمات لتلك الفئات وما قد ينتج عنها من نقلة نوعية في العملية التربوية.
فقد وضعت الأمانة العامة للتربية الخاصة بالوزارة عشرة محاور تنطلق من استراتيجية تربوية تهدف إلى:
- تفعيل دور المدارس العادية في مجال تربية.
- تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
- توسيع نطاق دور معاهد التربية الخاصة ليضطلع بأدوار أخرى غير التي كان يؤديها مسبقا.
التسميات
تعليم خاص