قصة حب بدر شاكر السياب في شبابه:
هويله:
- كانت الراعية "هويله" أول امرأة خفق لها قلب السياب، حيث أحبها في طفولته.
- كانت أكبر منه سنًا، وترعى أغنامها خارج قريته.
- تحول حبه لهويله إلى حب فتاة جميلة أخرى اسمها "وفيقة".
وفيقة:
- كانت "وفيقة" تبلغ من العمر 15 سنة عندما أحبها السياب.
- كانت تأتي إلى قريته، وكان هو في عنفوان شبابه.
- كان يبحث عن الحنين، فالتجأ إلى حب "وفيقة".
- كان بيتها قريبًا من بيت الشاعر، وكان فيه شباك أزرق.
- قال السياب شعرًا جميلًا في شباك "وفيقة".
- لم يعرف أحد ما إذا كانت "وفيقة" تبادله الحب أم لا.
ابنة الجلبي:
- لم تكن في جيكور مدرسة في ذلك الوقت، فكان على السياب أن يمشي إلى قرية "آل إبراهيم".
- انتقل إلى مدرسة المحمودية بعد أن أنهى الصف الرابع بنجاح.
- كانت إدارة المدرسة مطلة على الشارع، وكانت الشناشيل ملونة.
- كان بيت الجلبي يقع خلف المدرسة.
- كان السياب يجول في هذه الطرقات، وكان له زملاء في هذه القرية.
- كانت "ابنة الجلبي" فتاة جميلة، وكان يراها السياب وهو مار بزقاق يؤدي إلى مسكنها.
- كان يتغزل بها ويحبها من طرف واحد فقط.
تأثير الحب على شعر السياب:
- كان لحب السياب في شبابه تأثير كبير على شعره.
- عبّر عن مشاعره في العديد من قصائده.
- تميز شعره بالرومانسية والعاطفة.
- ساعدته تجاربه العاطفية على تطوير أسلوبه الشعري.
التسميات
بدر شاكر السياب