دلالة الوضعية- المشكلة بالنسبة للتلميذ.. التحفيز على التعلم الذاتي والاستفادة من المكتسبات بنقلها بين سياقات مختلفة والربط بين النظري والتطبيقي

تأخذ الوضعية- المشكلة دلالة بالنسبة للتلميذ حيث إنها:

1- تتيح له فرصة تعبئة مكتسباته في مجالات حياته، التي تعتبر مراكز اهتمامه.

2- تشكل تحديا بالنسبة التلميذ، ومحفزا على التعلم الذاتي.

3- تتيح له فرصة الاستفادة من مكتسباته، بنقلها بين سياقات مختلفة.

4- تفتح له آفاق تطبيق مكتسباته.

5- تحثه على التساؤل عن كيفية بناء وصقل المعرفة، وعن مبادئ وأهداف وسيرورات تعلمه.

6- تمكنه من الربط بين النظري والتطبيقي، وبين مساهمات مختلف المواد الدراسية.

7- تمكنه من تحديد حاجاته في التعلم، من خلال الفرق بين ما اكتسبه، وما يتطلبه حل الوضعية-المشكلة.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال