انتهت نظريات التعلم المعرفية الجديدة، على الإقرار بأن المتعلمين مختلفون، بالتأكيد، في أسلوبهم التعلمي فهم لا يعالجون ذهنيا المعلومات بنفس الطريقة أو بنفس الإيقاع، كل فئة متهم تلجأ إلى أسلوب معين لممارسة التعلم.
و يتشكل أسلوب التعلم من مجموع التصورات والأفكار والعمليات الفكرية والآليات الوجدانية والفيزيولوجية التي تكمن خلف الأنشطة التي يقوم بها المتعلم فتتحدد طريقة و إيقاع إنجازها وتتحكم بالتالي في اكتسابه و تمكنه من المعلومات المقترحة خلال الدرس.
التسميات
ديداكتيك العلوم