"مع اللغة و اللعب الرمزي و الصورة الذهنية... إلخ، يتغير الوضع بصور مثيرة: إلى جانب الأنشطة الحركية البسيطة ينضاف نمط آخر من الحركات actions، نمط تم استنباطه أو مفهمته بعبارة أدق: مثلا، بدل القدرة على التنقل الفعلي من النقطة (أ) إلى النقطة (ب) يكتسب الفرد قدرة على تصور أو تمثل (représenter) هذه الحركة أو يثير بواسطة التفكير حركات تنقلية أخرى".
ما بين السنة الثانية وحوالي السنة السابعة أو الثامنة، يبرز شكل ثان من الذكاء يعرف على الخصوص التصورات التالية:
1- ظهور الوظيفة الرمزية أو اللغوية.
2- بروز ما يسمى بالصورة الذهنية.
3- ظهور التفكير ممثلا في نشوء التمثيل الذهني représentation mentale.
4- إمكانية تجريد الحركات الحسية الفعلية إلى حركات تتم على المستوى الذهني فقط.
كما تبرز، في إطار نفس الشكل الذكائي، آليات فكرية مختلفة ومنها:
1- اللعب الرمزي jeu symbolique.
2- التقليد أو المحاكاة بشكليها المباشر و غير المباشر différé.
3- توظيف الإدراك الحسي مدعوما بالتصورات الفكرية...
ما بين السنة الثانية وحوالي السنة السابعة أو الثامنة، يبرز شكل ثان من الذكاء يعرف على الخصوص التصورات التالية:
1- ظهور الوظيفة الرمزية أو اللغوية.
2- بروز ما يسمى بالصورة الذهنية.
3- ظهور التفكير ممثلا في نشوء التمثيل الذهني représentation mentale.
4- إمكانية تجريد الحركات الحسية الفعلية إلى حركات تتم على المستوى الذهني فقط.
كما تبرز، في إطار نفس الشكل الذكائي، آليات فكرية مختلفة ومنها:
1- اللعب الرمزي jeu symbolique.
2- التقليد أو المحاكاة بشكليها المباشر و غير المباشر différé.
3- توظيف الإدراك الحسي مدعوما بالتصورات الفكرية...
ومحدودية هذا الشكل تكمن في عدم قدرة الطفل على بناء المفاهيم، و التشغيل أحادي الاتجاه للتفكير، إضافة إلى غلبة النزعات الأنوية والإحيائية والغائية على المنتوج المعرفي لهذا النمط من الذكاء ما قبل مفاهيمي.
التسميات
ديداكتيك العلوم