تطور الميدان الأدبي في إطار الحركة الإنسية:
شهد الميدان الأدبي تطوراً ملحوظاً خلال عصر الحركة الإنسية، ونذكر من أهم مظاهر هذا التطور:
الاهتمام باللغات الوطنية:
- بدأ الأدباء في الكتابة باللغات الوطنية بدلاً من اللغة اللاتينية.
- ساعد ذلك على انتشار الأدب بين أوسع فئات الشعب.
إحياء التراث القديم:
- اهتم الأدباء بدراسة التراث الأدبي اليوناني واللاتيني، وترجمة الأعمال الأدبية القديمة إلى اللغات الوطنية.
- ساعد ذلك على إثراء الأدب الأوروبي بأفكار جديدة وأساليب جديدة.
ظهور أنواع أدبية جديدة:
- ظهرت أنواع أدبية جديدة مثل الرواية والمسرحية والشعر الغنائي.
- ساعد ذلك على تنوع الأدب الأوروبي وإثرائه.
التركيز على الإنسان:
- ركز الأدباء على الإنسان ومشاعره وأفكاره.
- ساعد ذلك على ظهور أدب إنساني يهتم بقضايا الإنسان ومصيره.
نقد الكنيسة:
- انتقد بعض الأدباء فساد الكنيسة الكاثوليكية ودعوا إلى إصلاح الدين.
- ساعد ذلك على ظهور أدب ديني إصلاحي.
التأثير على الفنون الأخرى:
- أثر الأدب الإنساني على الفنون الأخرى مثل الموسيقى والتصوير والنحت.
- ساعد ذلك على ظهور فنون إنسانية تعكس أفكار الحركة الإنسية.
أهم الأدباء الإنسانيين:
من أهم الأدباء الذين ساهموا في تطور الميدان الأدبي خلال عصر الحركة الإنسية:
- في إيطاليا: دانتي، وبوكاتشيو، وبيترارك.
- في فرنسا: فرانسوا رابليه، ومونتين.
- في إنجلترا: وليم شكسبير.
- في ألمانيا: يوهان فولفغانغ فون غوته.
التسميات
تاريخ ج.م.أ