ملخص الفصل العاشر من رواية "اللص والكلاب" لنجيب محفوظ:
الشعور بالأمان:
- يبدأ الفصل العاشر من رواية "اللص والكلاب" بوصف شعور سعيد بالارتياح والأمان في بيت نور بعد هروبه من الشرطة.
- يُقدّم هذا الوصف تباينًا حادًا مع شعوره السابق بالخوف والاضطراب في الشارع.
ذكريات الماضي:
- يستغرق سعيد في تفكير عميق، مسترجعًا ذكريات ماضيه مع نبوية وزواجهما الذي أثمر ابنته سناء.
- تُثير هذه الذكريات مشاعر الحزن والغضب لدى سعيد، ممّا يدفعه إلى التفكير بالانتقام من عليش ونبوية.
خيانة الماضي:
- يتذكر سعيد غدر عليش وخيانة نبوية له، ممّا يُضاعف شعوره بالظلم والألم.
- تُمثل هذه الخيانة نقطة تحول في حياة سعيد، حيث دفعتها إلى ارتكاب جرائم لم يكن يتخيل نفسه يومًا ما يقوم بها.
عودة نور:
- تعود نور إلى المنزل محملة بالطعام والجرائد.
- تُقدم الجرائد تغطية واسعة لجريمة سعيد، مع تركيز خاص على تصريحات رؤوف التي تُصوّر سعيد على أنه مجرم خطير وسفاك دماء.
- يُثير هذا التضخيم الإعلامي غضب سعيد، ممّا يدفعه إلى اتخاذ قرارات متسرّعة.
طلب غريب:
- يُطلب سعيد من نور شراء قماش يناسب بذلة ضابط.
- يُثير هذا الطلب الغريب تساؤلات نور حول نوايا سعيد وخططه المستقبلية.
نهاية الفصل:
ينتهي الفصل بمشهد سعيد وهو يحدق في القماش، غارقًا في أفكاره ومشاعره المتضاربة.
ملاحظات:
- يُركز هذا الفصل على الحالة النفسية لسعيد بعد هروبه من الشرطة.
- تُبرز مشاعر الحزن والغضب والرغبة في الانتقام التي تُسيطر على سعيد.
- يُقدم الفصل أيضًا لمحة عن شخصية نور ودورها في حياة سعيد.
- يُثير طلب سعيد شراء قماش بذلة ضابط فضول القارئ حول خططه المستقبلية.
التسميات
تحليل رواية اللص والكلاب