إن هذه الزيادة السكانية الكبيرة إنعكست سلبا على التنمية الإقتصادية والإجتماعية مما إضطر الدولة إلى إتخاذ إجراءات جديدة منذ مطلع السبعينات تتناقض تماما مع تلك التي إتخذتها منذ نجاح الثورة سنة 1949 والتي تعتمد أساسا على تشجيع النسل. أما السياسة الأخيرة التي تبنتها الدولة منذ السبعينات فتعتمد التقليل من حجم الزيادة السكانية أو ما يعرف بتحديد النسل ومن الإجراءات المتخذة لهذا الغرض:
- تحديد سن الزواج بـ 25 سنة بالنسبة للذكور و23 سنة بالنسبة للإناث.
- توفير مختلف الوسائل الخاصة بتحديد النسل مجانا.
- تشجيع عائلات الطفل الواحد وتسليط عقوبات على العائلات التي تنجب أكثر من طفل واحد ومن بين هذه العقوبات مثلا: فصل الزوج عن الزوجة، منع العائلة من الإستفادة من التعليم المجاني. الضمان الإجتماعي وحتى روض الأطفال ...إلخ.
- تقديم مساعدات للأزواج الذين يقبلون إجراء عملية التعقيم بعد إنجاب الطفل الأول.
- التوعية في المدارس والأرياف و الجامعات.
- منح بطاقة "الطفل الواحد " التي يمنحها مكتب التخطيط العائلي التي تتعهد بأن لا تنجب أكثر من مولود واحد.
لكن هذه الاجراءات لحد الآن لم تحقق الأهداف التي سطرتها الدولة.
- تحديد سن الزواج بـ 25 سنة بالنسبة للذكور و23 سنة بالنسبة للإناث.
- توفير مختلف الوسائل الخاصة بتحديد النسل مجانا.
- تشجيع عائلات الطفل الواحد وتسليط عقوبات على العائلات التي تنجب أكثر من طفل واحد ومن بين هذه العقوبات مثلا: فصل الزوج عن الزوجة، منع العائلة من الإستفادة من التعليم المجاني. الضمان الإجتماعي وحتى روض الأطفال ...إلخ.
- تقديم مساعدات للأزواج الذين يقبلون إجراء عملية التعقيم بعد إنجاب الطفل الأول.
- التوعية في المدارس والأرياف و الجامعات.
- منح بطاقة "الطفل الواحد " التي يمنحها مكتب التخطيط العائلي التي تتعهد بأن لا تنجب أكثر من مولود واحد.
لكن هذه الاجراءات لحد الآن لم تحقق الأهداف التي سطرتها الدولة.
التسميات
جغرافية الصين