المجتمع يعتمد على المدرسة في أن تمده بالجديد من المعارف والخبرات.
وتغذيه بالعدد اللازم من الفنيين في كل مجال.
وتؤصل في نفوس أفراده القيم الروحية والمثل الخلقية التي يستهدفها والتي يسير على هديها أعضاؤه.
وكذلك ينظر المجتمع إلى المدرسة كأداة قادرة على الإصلاح والتوجيه، وكجهاز قادر على الإنشاء والبناء.
فالمدرسة في نظر المجتمع مصدر للإصلاح الاجتماعي بما تثبته في النفوس من مُثُل، وما تنشره بين الناس من مهارات، وما تسديه للبيئة من خدمات.
كما أنها مصدر للنمو الاقتصادي بما تعده من قوى بشرية عاملة، فهي - على هذا النحو - الصورة التي تتكامل فيها أهداف المجتمع وآماله.
وتغذيه بالعدد اللازم من الفنيين في كل مجال.
وتؤصل في نفوس أفراده القيم الروحية والمثل الخلقية التي يستهدفها والتي يسير على هديها أعضاؤه.
وكذلك ينظر المجتمع إلى المدرسة كأداة قادرة على الإصلاح والتوجيه، وكجهاز قادر على الإنشاء والبناء.
فالمدرسة في نظر المجتمع مصدر للإصلاح الاجتماعي بما تثبته في النفوس من مُثُل، وما تنشره بين الناس من مهارات، وما تسديه للبيئة من خدمات.
كما أنها مصدر للنمو الاقتصادي بما تعده من قوى بشرية عاملة، فهي - على هذا النحو - الصورة التي تتكامل فيها أهداف المجتمع وآماله.
التسميات
جمعيات