لعل بنية المكان في الشعر العربي القديم قد تجلّت بوضوح لدى الخطاطين الذين كانوا يتفننون في تخطيط القصائد والدواوين.
كما تجلت أيضاً في الشعر الغربي المعاصر.
يقول مالارميه:
"لتنظيم الكلمات في الصفحة مفعول بهي.
إن اللفظة الواحدة تحتاج إلى صفحة كاملة بيضاء. وهكذا تغدو الألفاظ مجموعة من الأنجم المشرقة".
التسميات
دراسات شعرية