بنية المعيار في الكفاية.. مجموعة من المؤشرات تحدد المهارات والمعارف التي يجب أن يمتلكها المتعلم لبلوغ مستوى معين من الكفاية

بنية المعيار في الكفاية:

يُعدّ المعيار أداةً أساسيةً لقياس الكفاية اللغوية لدى المتعلم. يتكون المعيار من مجموعة من المؤشرات التي تُحدّد المهارات والمعارف التي يجب أن يمتلكها المتعلم لبلوغ مستوى معين من الكفاية.

ما هي بنية المعيار في الكفاية؟

تُقسم بنية المعيار في الكفاية إلى أربعة مستويات رئيسية:
  • المستوى الأول: يُركّز على المهارات الأساسية في اللغة مثل الفهم والاستخدام البسيط للغة.
  • المستوى الثاني: يُركّز على مهارات التواصل الأساسية مثل المشاركة في المناقشات البسيطة.
  • المستوى الثالث: يُركّز على مهارات التواصل المتقدمة مثل كتابة التقارير وإلقاء العروض التقديمية.
  • المستوى الرابع: يُركّز على مهارات اللغة المتقدمة مثل فهم النصوص الأدبية المعقدة وتحليلها.

ما هي مكونات المعيار في الكفاية؟

يتكون المعيار في الكفاية من المكونات التالية:
  • المؤشرات: هي المهارات والمعارف التي يجب أن يمتلكها المتعلم لبلوغ مستوى معين من الكفاية.
  • المعايير: هي المستويات التي تُحدّد مدى إتقان المتعلم للمهارات والمعارف.
  • الأدوات: هي الطرق المستخدمة لقياس الكفاية اللغوية لدى المتعلم.

أمثلة على مؤشرات المعيار في الكفاية:

  • الفهم: القدرة على فهم المعنى العام للنص.
  • الاستخدام: القدرة على استخدام اللغة في سياقات مختلفة.
  • التواصل: القدرة على التواصل مع الآخرين بشكلٍ فعّالٍ شفهياً وكتابةً.
  • البراغماتية: القدرة على فهم واستخدام اللغة في سياقات اجتماعية وثقافية مختلفة.
  • الاستراتيجية: القدرة على استخدام مهارات اللغة المختلفة لحلّ المشكلات اللغوية والتواصل بشكلٍ فعّالٍ في مختلف المواقف.

ختاماً:

يُعدّ المعيار أداةً أساسيةً لقياس الكفاية اللغوية لدى المتعلم. يجب أن تُحدّد بنية المعيار بشكلٍ دقيقٍ وواضحٍ لضمان قياس الكفاية بشكلٍ فعّالٍ.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال