كيفما كان الحال بالنسبة لنوعية النص الفلسفي ولموقعه، فالمطلوب دائما هو الاستعمال الوظيفي فقط للنص.
فرغم كون النص دعامة أساسية في درس الفلسفة، فإنه لا ينبغي أن يتحول الدرس الفلسفي إلى مجرد نص.
لأنه ليست الغاية في حد ذاته، بل لابد من المزاوجة بين المعرفي والمنهجي في تحليل نص فلسـفي.
وبـهذا يصدق رأي الأستاذ عـبـد المجيد الإنتصار (إن الدرس في العملية التعليمية التعلمية يحكم النص ويؤطـره بإشكاليته، ويشمله كجزء في البنية الكلية حتى وإن كان من النوع الذي نطلق عليه النـص - الدرس).
فرغم كون النص دعامة أساسية في درس الفلسفة، فإنه لا ينبغي أن يتحول الدرس الفلسفي إلى مجرد نص.
لأنه ليست الغاية في حد ذاته، بل لابد من المزاوجة بين المعرفي والمنهجي في تحليل نص فلسـفي.
وبـهذا يصدق رأي الأستاذ عـبـد المجيد الإنتصار (إن الدرس في العملية التعليمية التعلمية يحكم النص ويؤطـره بإشكاليته، ويشمله كجزء في البنية الكلية حتى وإن كان من النوع الذي نطلق عليه النـص - الدرس).
التسميات
آلان جيرانفيل