فرّق أبانمي في دراسته بين ثلاثة من أشكال التغذية الراجعة وهي:
1- تغذية راجعة تتمثل في معرفة النتائج متبوعة بمعرفة الإجابات الصحيحة والخاطئة.
2- تغذية راجعة تتمثل في معرفة النتائج متبوعة بمعرفة الإجابات الصحيحة والخاطئة، وتصحيح الإجابات الخاطئة.
3- تغذية راجعة تتمثل في معرفة النتائج متبوعة بمعرفة الإجابات الصحيحة والخاطئة، وتصحيح الإجابات الخاطئة، ومناقشة الإجابات الصحيحة والخاطئة.
ويتضح من خلال استعراض بعض أشكال التغذية الراجعة تعدد تلك الأشكال والأنماط فهل للتغذية الراجعة بأشكالها المختلفة فاعلية في تحصيل الطلبة الدراسي؟
لقد أثبتت الدراسات التجريبية ومنها دراسة (أبانمي) المشار إليها سابقاً وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات تحصيل الطلبة الذين لا يتلقون تغذية راجعة، ومتوسط درجات نظرائهم ممن يتلقون التغذية الراجعة بأشكالها المختلفة لصالح الذين يتلقون التغذية الراجعة، وكذلك أثبتت الدراسة تفوق المجموعة التي تتلقى التغذية الراجعة المتمثلة في معرفة النتائج متبوعة بمعرفة الإجابات الصحيحة والخاطئة، وتصحيح الإجابات الخاطئة، ومناقشة الإجابات الصحيحة والخاطئة على بقية أشكال التغذية الراجعة .
ومن هنا يتبين لنا ضرورة استخدام أشكال متعددة من التغذية الراجعة في عملية التعليم بمختلف مراحله من أجل رفع مستوى التحصيل الدراسي لدى الطلبة بوقت أقصر وجهد أقل، وكذلك ضرورة تدريب المعلمين من خلال الدورات على هذه الطريقة من أجل الوصول إلى أعلى المستويات في عملية التعليم.
1- تغذية راجعة تتمثل في معرفة النتائج متبوعة بمعرفة الإجابات الصحيحة والخاطئة.
2- تغذية راجعة تتمثل في معرفة النتائج متبوعة بمعرفة الإجابات الصحيحة والخاطئة، وتصحيح الإجابات الخاطئة.
3- تغذية راجعة تتمثل في معرفة النتائج متبوعة بمعرفة الإجابات الصحيحة والخاطئة، وتصحيح الإجابات الخاطئة، ومناقشة الإجابات الصحيحة والخاطئة.
ويتضح من خلال استعراض بعض أشكال التغذية الراجعة تعدد تلك الأشكال والأنماط فهل للتغذية الراجعة بأشكالها المختلفة فاعلية في تحصيل الطلبة الدراسي؟
لقد أثبتت الدراسات التجريبية ومنها دراسة (أبانمي) المشار إليها سابقاً وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات تحصيل الطلبة الذين لا يتلقون تغذية راجعة، ومتوسط درجات نظرائهم ممن يتلقون التغذية الراجعة بأشكالها المختلفة لصالح الذين يتلقون التغذية الراجعة، وكذلك أثبتت الدراسة تفوق المجموعة التي تتلقى التغذية الراجعة المتمثلة في معرفة النتائج متبوعة بمعرفة الإجابات الصحيحة والخاطئة، وتصحيح الإجابات الخاطئة، ومناقشة الإجابات الصحيحة والخاطئة على بقية أشكال التغذية الراجعة .
ومن هنا يتبين لنا ضرورة استخدام أشكال متعددة من التغذية الراجعة في عملية التعليم بمختلف مراحله من أجل رفع مستوى التحصيل الدراسي لدى الطلبة بوقت أقصر وجهد أقل، وكذلك ضرورة تدريب المعلمين من خلال الدورات على هذه الطريقة من أجل الوصول إلى أعلى المستويات في عملية التعليم.
التسميات
تغذية راجعة