تعريفـ الإعلال بالتسكين:
هو حذف حركة حرف العلة دفعاً للثقل، ثم نقل حركته إلى الحرف الصحيح الساكن قبله.
مواضع الإعلال بالتسكين:
ويكون في موضعين هما:
أ)- إذا تطرفت الواو أو الياء بعد حرف متحرك:
حذفت حركتها إن كانت ضمة أو كسرة دفعاً للثقل.
مثل: يلهُوْ الرّاعِيْ، وأصلها: يلهُوُ الرّاعِيُ.
ويرمِيْ الرامِيْ، وأصلها: يرمِيُ الرامِيُ.
ومثل: ألقي القبض على الجانيْ، وأصلها: على الجانِيِ.
مثل: يلهُوْ الرّاعِيْ، وأصلها: يلهُوُ الرّاعِيُ.
ويرمِيْ الرامِيْ، وأصلها: يرمِيُ الرامِيُ.
ومثل: ألقي القبض على الجانيْ، وأصلها: على الجانِيِ.
- فإن لزم من ذلك التقاء الساكنين، حذفت لام الكلمة.
مثل: يجرون ويدعون، فالأصل، يجريون ويدعوون.
مثل: يجرون ويدعون، فالأصل، يجريون ويدعوون.
- فإن كانت الحركة فتحة لم تحذف.
مثل: لن أرجوَ إلا الله، ولن أعطيَ المهمل كتاباً.
- وإن تطرفت الواو أو الياء بعد حرف ساكن لم تحذف الحركة .
مثل: هذا دلوٌ، وشربت من دلوٍ.
وهذا ظبيٌ، وأمسكت بظبيٍ.
مثل: هذا دلوٌ، وشربت من دلوٍ.
وهذا ظبيٌ، وأمسكت بظبيٍ.
ب)- إذا كانت عين الكلمة واواً أو ياءً متحركتين، وما قبلهما حرف صحيح ساكن:
مثل: يقوم، ويبيع، وأصلهما: يَقْوُمُ ويَبْيِعُ.فنقلت حركة الواو والياء إلى ما قبلها، فصارت: يقوم ويبيع.
حالات استثنائية:
ويستثنى مما سبق الآتي:- أفعل التعجب، مثل: ما أقومه، وأقوم به، وما أبينه، وأبين به.
- ما كان على وزن أفعل التفضيل، مثل: أقوم، وأبين.
- ما كان على وزن مِفعل، ومِفعلة، ومِفعال. مثل: مِقود، مِروحة، مِكيال ومِقوال.
- ما كان على وزن الصفة المشبهة، مثل: أحول، وأبيض.
- ما كان مضعفاً، مثل: ابيضَّ واسودَّ.
- ما كان بعد واواه أو يائه ألف، مثل: تجوال وتهيام.
- ما أعلت لامه، مثل: أهوى وأحيا.
- ما صحت عين ماضيه المجرد، مثل: يَعْوَر ويَصْيَد.
التسميات
إعلال وإبدال