هل المفتش التربوي قادر على لعب دوره كاملا، وبكفاءة مقبولة، رغم انعدام الإمكانيات، وفقر الآليات في أن يكون: همزة وصل بين السلطات التربوية والمدرسين والمتعلمين. وأن يكون ممثل الإدارة على ساحة العمل الميداني. والساهر على تطبيق ما رسمته من أهداف وسنته من مناهج، وأقرته من توجيهات؟.
وهل له القدرة على تحسين العمل التربوي، ومردود يته عن طريق تحسين أداء المدرس؟.
ثم ما هي النسبة المئوية التي يلعبها في إعاقة العمل التربوي، والتعليمي؟.
ثم ما هي النسبة المئوية التي يلعبها في إعاقة العمل التربوي، والتعليمي؟.
وما مدى دوره في سوء التوافق المهني، والشعور بالإحباط، والكبت، وقمع الإدارة، وفتور الهمة والعلاقات؟.
ولذا لزاما أن تتغير العقليات، ويعرف الكل أن التفتيش التربوي، هو:
- عملية اتصال وتفاعل.
- قيادة تربوية تهتم بالعمل والإنتاج والعاملين.
- عملية مساعدة المدرسين على النمو.
- عملية تطوير وتغيير.
- عملية دافعية.
- عملية تقويم...
- عملية اتصال وتفاعل.
- قيادة تربوية تهتم بالعمل والإنتاج والعاملين.
- عملية مساعدة المدرسين على النمو.
- عملية تطوير وتغيير.
- عملية دافعية.
- عملية تقويم...
ليست هناك تعليقات