دور البيت في علاج التأخر الدراسي:
1- أن يسود جو الطمأنينة المنزل.
2- تأمين الجو الدراسي المناسب في المنزل.
1- أن يسود جو الطمأنينة المنزل.
2- تأمين الجو الدراسي المناسب في المنزل.
3- التقرب من الطفل ومساعدته في حل مشاكله.
4- إعطاء الطفل الوقت اللازم لللعب وذلك بتنظيم برنامج الدرس معه.
أما عن دور الأم والأسرة في علاج التأخر الدراسي فيجب مراعاة ما يلي:
1- العمل على تنمية ذكاء الطفل.
2- الاهتمام بالطفل صحيا.
3- الاهتمام بتغذيته جيدا.
4- العمل على تخليص الطفل مما يعانيه من اضطرابات نفسية وتصحيح علاقته بالمجتمع والناس ومن حوله.
5- العمل على تنقية الجو الأسري الذي يعيش فيه من الخلافات والمشاحنات، وتنمية إحساسه بالأمان والاستقرار.
6- متابعة الطفل من خلال زيارته بالمدرسة والاطلاع على كتبه وكراساته، والوقوف على مستواه الدراسي.
7- العمل على ترغيب الطفل في المدرسة والدراسة.
التسميات
اضطرابات ذهنية