هدفت التربية بجانب الدين والأخلاق إلى معانٍ اجتماعية عبرت عنها مأثورات الأولين من المسلمين.
ونجد أنه حينما بدأ العلماء يَكْثُرون ويتميزون في علومهم تبعاً لنمو الحركة العلمية وازدهارها، ظهرت طبقة جديدة في المجتمع هي طبقة العلماء التي نالت مكانة رفيعة عند الخلفاء والأمراء، مما دعا الناس إلى الإقبال على التعلم لينالوا هذه الحظوة الممتازة في المجتمع.
وقد شجع ذلك على التنافس على الابتكار وانتشار الثقافة وازدهارها.
التسميات
نظرية تربوية إسلامية