كثيرون هم أولئك الذين سطروا مراحل حياتهم بأعمال تخلدهم بعد رحيلهم عن هذه الدنيا فتكون مخلدة لهم يذكرها الجميع فيترحون عليهم كلما مروا بهذه الأعمال فهم بذلك حصلوا على الأجر والثواب في المقام الأول من الله عز وجل والدعاء لهم بالرحمة والمغفرة من الناس.
والمرحوم الشيخ ميرزا محمد صالح العريبي واحد من أولئك المؤمنين الذين لم يبخلوا بأعمالهم وعلمهم لخدمة الإسلام وأهله وذلك من خلال عدة أعمال تشهد له بذلك ابتداء من تدريس العلوم الدينية مرورا بجمع التراث والمخطوطات وتثبيت المقامات وانتهاء بخدمة الشرع في القضاء وحل النزاعات بين الناس لما فيه مصلحة العباد، فكان ذلك من ابرز أعماله الخيرة المذكورة له بعد رحيله المؤلم لعالم غير عالمنا الحالي.
والمرحوم الشيخ ميرزا محمد صالح العريبي واحد من أولئك المؤمنين الذين لم يبخلوا بأعمالهم وعلمهم لخدمة الإسلام وأهله وذلك من خلال عدة أعمال تشهد له بذلك ابتداء من تدريس العلوم الدينية مرورا بجمع التراث والمخطوطات وتثبيت المقامات وانتهاء بخدمة الشرع في القضاء وحل النزاعات بين الناس لما فيه مصلحة العباد، فكان ذلك من ابرز أعماله الخيرة المذكورة له بعد رحيله المؤلم لعالم غير عالمنا الحالي.
التسميات
مزارات بحرينية