الصعوبة في فن الشعر:
1- الشعر فن بالغ الصعوبة بالنسبة للشاعر وبالغ التأثير بالنسبة للمتلقي.
2- الدليل على صدق ذلك هو أن مادة التشكيل في الرسم هي اللون والخط وفي الموسيقى النغم وفي النحت الكتلة الصخرية.
3- تلك المواد السابقة طيعة خاضعة لسيطرة المبدع لأن المادة ملكه الخاص ولا شأن للمتذوقين فيها.
4- الشعر أصعب الفنون لأن المادة اللغوية ليست ملكا خاصا للشاعر بل هي ملك جماعي.
5- اللغة وسيلة يبتذلها الاستعمال وتستهلكها الحياة اليومية.
6- الشاعر الموهوب هو الذي يخضع هذه الملكية الجماعية إلى ملكيته الخاصة فيضفى على الكلمة المستهلكة من الخصوصية ما يجعلها قادرة على حمل تجربته المنفردة.
7- يعيد الشاعر المبدع اللغة المبتذلة إلى أصحابها فيعجبون لها ويستمتعون بجمالها بما حملته من سمات الجدة والطرافة والتأثير وإثارة الخيال.
8- بعد أن تحقق القصيدة التأثير تصبح ملكا إنسانيا مشاعا خالدا كما بقيت قصائد (امرؤ القيس، المتنبي، الخيام) إلى يومنا هذا يحمل المتعة واللذة وتتخطي حدود الزمان والمكان.
1- الشعر فن بالغ الصعوبة بالنسبة للشاعر وبالغ التأثير بالنسبة للمتلقي.
2- الدليل على صدق ذلك هو أن مادة التشكيل في الرسم هي اللون والخط وفي الموسيقى النغم وفي النحت الكتلة الصخرية.
3- تلك المواد السابقة طيعة خاضعة لسيطرة المبدع لأن المادة ملكه الخاص ولا شأن للمتذوقين فيها.
4- الشعر أصعب الفنون لأن المادة اللغوية ليست ملكا خاصا للشاعر بل هي ملك جماعي.
5- اللغة وسيلة يبتذلها الاستعمال وتستهلكها الحياة اليومية.
6- الشاعر الموهوب هو الذي يخضع هذه الملكية الجماعية إلى ملكيته الخاصة فيضفى على الكلمة المستهلكة من الخصوصية ما يجعلها قادرة على حمل تجربته المنفردة.
7- يعيد الشاعر المبدع اللغة المبتذلة إلى أصحابها فيعجبون لها ويستمتعون بجمالها بما حملته من سمات الجدة والطرافة والتأثير وإثارة الخيال.
8- بعد أن تحقق القصيدة التأثير تصبح ملكا إنسانيا مشاعا خالدا كما بقيت قصائد (امرؤ القيس، المتنبي، الخيام) إلى يومنا هذا يحمل المتعة واللذة وتتخطي حدود الزمان والمكان.
التسميات
تجربة شعرية