تعد المملكة العربية السعودية البوابة الكبيرة للمنطقة بين الخليج العربي والبحر الأحمر، من حيث القدرات البشرية، والمساحة الشاسعة، والموارد الطبيعية.
ونتيجة لذلك، فهي تمتلك قدرة كبيرة على استيعاب الاستثمارات بكافة أنواعها.
حيث أن تنوع الأقاليم فيها فرصة لتنويع الاستثمار من: زراعي، وصناعي، وعقاري، بالإضافة إلى الثروات المعدنية التي حباها الله بها وعلى رأسها البترول، والغاز الطبيعي، والمعادن الأخرى، كالذهب، والفوسفات، والصخور الطبيعية.
يضاف إلى كل ذلك إنجازات المملكة في الاستثمار السياحي الذي بدأت توليه اهتماماً خاصاً مؤخراً، بالإضافة إلى استثمار الأموال من خلال البورصات.
التسميات
طاقة