مستويات القراءة الوظيفية.. القراءة العادية التي تشهد أن المتعلم قد تخطى جميع العقبات والقراءة المعبرة (العاطفبة) وتدل على فهم المقروء فهما أدق

للقراءة الوظيفية مستويان أساسيان:

1- القراءة العادية:
هي القراءة التي تشهد أن المتعلم قد تخطى جميع العقبات.
وهذه العقبات، تتجلى في:
- مخارج الأصوات وصفاتها: استبدال المخارج. التفخيم والترقيق.
- التهجي وعدم التقاط الكلمة والنطق بها دفعة واحدة.
- عدم التمكن من آليات القراءة ( البدء والاسترسال والوقف).
- الأخطاء الناتجة عن حاسة البصر.

2- القراءة المعبرة:
هي التي يمكن أن تسمى القراءة العاطفبة، وهي تدل على فهم  المقروء فهما أدق.
وتعتمد على:
- السرعة في الانتقال من الملفوظات إلى المعاني.
- التنغيم.
- حسن الإيقاع.
من أجل أداء قرائي جيد، يرى بعض المربين، ضرورة:
- بدء التلاميذ بفهم المعنى الإجمالي للنص، عن طريق القراءة الصامتة.
- الدعوة إلى تسجيل الأخطاء المرتكبة وتصحيحها بعد إتمام القارئ  قراءته.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال