الشيخ أمين طريف (1993 - 1896):
عُين الشيخ أمين طريف الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في 21\3\1928.
ومنذ ذلك الحين وحتى وفاته لعب دوراً هاماً في حياة الدروز عامة وفي إسرائيل على وجه الخصوص.
كرس نفسه لتوجيه الدروز للسلام وللتعددية ومعالجة مشاكلهم اليومية.
ومن خلال حكمته وذكائه وصواب طريقه استطاع أن يقود الطائفة الدرزية إلى بر الأمان.
وبعد قيام الدولة، والازدهار الاقتصادي الذي عقب ذلك، بادر إلى مشروع ترميم الأماكن المقدسة الدرزية في إسرائيل.
وكان المكان الأول الذي حظي بالاستثمارات الضخمة في هذا المجال هو قبر النبي شعيب عليه السلام، ثم قبر النبي سبلان في حرفيش.
في عام 1957، وافقت الحكومة الإسرائيلية على طلب الشيخ أمين ومنحت الطائفة الدرزية مكانة مستقلة ذاتية في إسرائيل بكل ما يتعلق بالدين وقوانين الأحوال الشخصية، على غرار الدروز في سوريا ولبنان.
وفي أعقاب ذلك تم تشكيل المجلس الديني الدرزي برئاسة الشيخ طريف.
في عام 1961 قرر المجلس الديني الدرزي أن يتبنى قوانين الأحوال الشخصية المُعتَمدة بين الدروز في لبنان.
وفي عام 1962 أقرت الكنيست قانون المحاكم الدرزية, وبذلك أصبحت الطائفة الدرزية في إسرائيل مستقلة كسائر الطوائف الأخرى.
وفي عام 1963 تم تعيين المحكمة الدينية الدرزية للاستئناف برئاسة الشيخ طريف.
وفي عام 1990 حصل الشيخ أمين طريف على جائزة إسرائيل لمساهمته في المجتمع الدرزي والمجتمع الإسرائيلي بشكل عام، ودعوته للسلام والأخوة بين الشعوب.
تبرع الشيخ أمين بالقيمة النقدية للجائزة لقبر النبي شعيب عليه السلام.
عُين الشيخ أمين طريف الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في 21\3\1928.
ومنذ ذلك الحين وحتى وفاته لعب دوراً هاماً في حياة الدروز عامة وفي إسرائيل على وجه الخصوص.
كرس نفسه لتوجيه الدروز للسلام وللتعددية ومعالجة مشاكلهم اليومية.
ومن خلال حكمته وذكائه وصواب طريقه استطاع أن يقود الطائفة الدرزية إلى بر الأمان.
وبعد قيام الدولة، والازدهار الاقتصادي الذي عقب ذلك، بادر إلى مشروع ترميم الأماكن المقدسة الدرزية في إسرائيل.
وكان المكان الأول الذي حظي بالاستثمارات الضخمة في هذا المجال هو قبر النبي شعيب عليه السلام، ثم قبر النبي سبلان في حرفيش.
في عام 1957، وافقت الحكومة الإسرائيلية على طلب الشيخ أمين ومنحت الطائفة الدرزية مكانة مستقلة ذاتية في إسرائيل بكل ما يتعلق بالدين وقوانين الأحوال الشخصية، على غرار الدروز في سوريا ولبنان.
وفي أعقاب ذلك تم تشكيل المجلس الديني الدرزي برئاسة الشيخ طريف.
في عام 1961 قرر المجلس الديني الدرزي أن يتبنى قوانين الأحوال الشخصية المُعتَمدة بين الدروز في لبنان.
وفي عام 1962 أقرت الكنيست قانون المحاكم الدرزية, وبذلك أصبحت الطائفة الدرزية في إسرائيل مستقلة كسائر الطوائف الأخرى.
وفي عام 1963 تم تعيين المحكمة الدينية الدرزية للاستئناف برئاسة الشيخ طريف.
وفي عام 1990 حصل الشيخ أمين طريف على جائزة إسرائيل لمساهمته في المجتمع الدرزي والمجتمع الإسرائيلي بشكل عام، ودعوته للسلام والأخوة بين الشعوب.
تبرع الشيخ أمين بالقيمة النقدية للجائزة لقبر النبي شعيب عليه السلام.
التسميات
شخصيات درزية