الانتقال من المنهج الواقعي الجدلي إلى البنيوية التكوينية:
جعل الباحث نجيب العوفي الباب الأول (التأسيس) من كتابه بحثاً عن الهوية، في فصول ثلاثة:
1- الشخصيات / العوامل.
2- فضاء الزمان (آلية السرد).
3- فضاء المكان (آلية الوصف).
كما جعل الباب الثاني (التجنيس) على الغرار نفسه.
1- الشخصيات / العوامل.
2- فضاء الزمان (آلية السرد).
3- فضاء المكان (آلية الوصف).
كما جعل الباب الثاني (التجنيس) على الغرار نفسه.
من المنهج الواقعي الجدلي إلى البنيوية التكوينية:
مما يؤكد انتقاله من المنهج (الواقعي الجدلي) الذي كان قد تبنّاه في مرحلته النقدية الأولى، إلى (البنيوية التكوينية) ولكن (على طريقته الخاصة) مما يجعله يمسك العصا من وسطها.فلا يوغل في الحداثة النقدية، رغبة في كسب الجيل التقليدي.
ولا يتخلّف عن ركب الجديد خوفاً من أن يُقال عنه إنه متجاوز.
التسميات
رواية مغربية