في سنة 1933 م بدأت الحياة السياسة تظهر في اللاذقية وبصورة ملموسة وبخاصة بعد ظهور الكتلة الوطنية التي كان لها وزنها على مسرح الأحداث في سوريا، مما لفت أنظار الوطنيين في اللاذقية فتوجهوا إليها بقلوبهم وعواطفهم ففتحوا لها فرعاَ في اللاذقية وبعد نيل الاستقلال للجمهورية العربية السورية في السابع عشر من نيسان عام 1947 م اعتبرت اللاذقية من المحافظات السورية الهامة لوقوعها على الساحل فبدأ يدب فيها النشاط العمراني والثقافي والاجتماعي مساهماَ في تطوير سورية.
التسميات
الجولان واللاذقية