مهام الناظر بمؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي:
يقوم الناظر بمؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي بما يلي:
- تتبع أعمال الموظفين القائمين بمهام العمل التربوي وتنسيقها.
- السهر على تنظيم العمل التربوي ووضع جداول الحصص الدراسية.
- تتبع تنفيذ المناهج والأنشطة التربوية المختلفة.
- إنجاز الأعمال التمهيدية لأشغال المجلس التربوي وتطبيق مقرراته.
- العمل على تنفيذ جميع الإجراءات التطبيقية لإنجاز العمل التربوي.
- المشاركة في تنظيم مختلف عمليات التقويم والامتحانات ومراقبتها.
مسؤوليات متعددة:
الناظر هو المسؤول المباشر عن سير العملية التعليمية في مؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي، وهو يتمتع بصلاحيات واسعة في هذا المجال. وفيما يلي أهم مهام الناظر في مؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي:
- الإشراف على سير العملية التعليمية:
يشرف الناظر على سير العملية التعليمية في جميع أقسام المؤسسة، من خلال متابعة أداء المعلمين والطلاب، وضمان تطبيق المناهج الدراسية، وتنظيم الامتحانات، والأنشطة المدرسية.
- المحافظة على النظام والتأديب
يحافظ الناظر على النظام والتأديب في المؤسسة، من خلال تطبيق القوانين والأنظمة المدرسية، واتخاذ الإجراءات التأديبية اللازمة ضد المخالفين.
- رعاية المتعلمين:
يهتم الناظر برعاية الطلاب من جميع النواحي، من خلال توفير البيئة التعليمية المناسبة لهم، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم، والتنسيق مع أولياء الأمور.
- التعاون مع المجتمع المحلي:
يتعاون الناظر مع المجتمع المحلي، من أجل تنمية المؤسسة وتحسين جودة التعليم فيها.
المهام التفصيلية للناظر في مؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي:
وفيما يلي بعض المهام التفصيلية للناظر في مؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي:
- الإشراف على إعداد البرامج والمناهج الدراسية في المؤسسة، ومتابعة تنفيذها.
- تنظيم العمل التربوي في المؤسسة، وتنسيقه مع مختلف المكونات الإدارية والتربوية.
- العناية بالشؤون الإدارية والمالية للمؤسسة.
- المحافظة على النظام والأمن في المؤسسة، واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان أمن الطلاب والمعلمين.
- تمثيل المؤسسة في المحافل الرسمية والشعبية.
- التواصل مع أولياء الأمور، والتنسيق معهم من أجل رعاية الطلاب.
- التعاون مع المؤسسات التربوية الأخرى، والمجتمع المحلي.
صفات ومهارات الناظر بمؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي:
ولكي يكون الناظر قادرًا على أداء مهامه على أكمل وجه، يجب أن يتمتع بمجموعة من الصفات والمهارات، منها:
- الكفاءة العلمية والتربوية.
- القدرة على القيادة والإدارة.
- القدرة على التواصل الفعال.
- القدرة على حل النزاعات.
- القدرة على العمل مع الآخرين.
ويعتبر الناظر من أهم العناصر في العملية التعليمية في مؤسسات التعليم الثانوي التأهيلي، حيث يلعب دورًا أساسيًا في ضمان سير العملية التعليمية بشكل سليم، ورعاية الطلاب ورعايتهم.
التسميات
تأطير وتدبير تربوي