إحتل العثمانيون بلاد الشام على إثر معركة مرج دابق بعد انتصارهم على المماليك وقائدهم قانصوه النوري، في هذه الفترة كانت تعيش اللاذقية أسوأ فترة من تاريخها خرائب لا يسكنها أحد كأنها غير المدينة التي بهرت بجمالها وتنظيمها العماد الكاتب الأصفهاني قبل ثلاثة مائة سنة، فتبعت هذه المدينة ولاية طرابلس، فحكمها آل عسًاف حتى عام 1590م.
في عام 1606م انتقل لواء اللاذقية لحكم فخر الدين المعني ولكن في عام 1717م أغار القراصنة على لواء اللاذقية وأسروا عددا من أهلها وباعوهم في الجزائر.
في عام 1606م انتقل لواء اللاذقية لحكم فخر الدين المعني ولكن في عام 1717م أغار القراصنة على لواء اللاذقية وأسروا عددا من أهلها وباعوهم في الجزائر.
التسميات
الجولان واللاذقية